Wednesday, June 27, 2007

انجلترا بتستهبل يا فوزية


لم اعد اعلم جيدا على اصجنا في الفتره الاخيره مرضى بعقدة الاضطهاد ام انننا بالفعل مضطهدون؟

لا اعلم الكثير عن هذا المدعو بسلمان رشيدي ولكن هل بالفعل يستحق هذا الشخص ان تكرمه ملكة بريطانيا وتمنحه لقب فارس؟ ام ان التكريم له اصول تعود لكتابه الذي للاسف قرأت البعض منه لا اريد الخوض كثيرا فيما كتبه ولكن يكفى ان اذكر انه قام بتوجيه سب علني ومصرح بدون اي تغطيه لرسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجاته

علامات استفهام ضخمه وكثيره

من الذي اهدر دمه ؟ اليست ايران ؟ الم يتربى هذا الشخص في البلاط الايراني؟

هل من المنطق ان نهدر دمه؟

هل ما فعله مفتعل؟ ام انه للشهره؟

هل اصبحنا بلا كرامه؟

هل كان تكريمه صفعه قويه من توني بلير للاسلام؟

لم لم يتحرك اي شاب عربي بمظاهرات ضد ماحدث؟ لم تتحرك سوا ماليزيا وبعض البلاد الاخرى

لم لم يحدث اي رد فعل من اي رئيس عربي ضد ما حدث؟

هل ما حدث هو هفوه من كاتب احمق؟ ام انه مدروس وله هدف؟

هل هذا الاحمق بالفعل كاتب يستحق اوسمه على ما كتبه من قبل؟ ام ان الوسام على هذا الكتاب؟

هل الجائزه جائزه ادبيه؟ ام انها اكليل زهور منمق على الكرامه الاسلاميه؟

هل انا مريض بالاضطهاد؟ ام فعلا انا مضطهد؟

هل كلما تفننت في سب الدين الاسلامي تصبح بطلا وتستحق التكريم؟

احمل في رأسي الكثير والكثير من علامات الاستفهام ولكن بشكل عام وبعيدا عن ان كانت الجائزه صفعه ام تكريم ادبي فا انا لا افهم هل ولاد حارتنا كانت جيده ادبيا بالرغم من اني قرأت الكثير منها ولم اجد بها الابداع الرهيب الذي يؤهلها الي نوبل هل كتاب سلمان رشيدي مبدع لترشيحه للقب فارس؟ام ان نفس الملابسات جمعت بين ولاد حارتنا و كتاب سلمان رشدي؟

اتذكر كلمه لاحد الصحفيين العراقين حيث قال: لعبه السياسه لعبه قذره تماما عندما تجد الاجابات عن الاسئله تعلم انه تم خداعك لان الاسئله لا تحمل الاجابه بل تحمل طابع خاص ثم سكت قليلا واستطرد قائلا : انا للاسف لا اعرف الاسئله ولا اعرف الطابع الخاص


7 comments:

Anonymous said...

اولا نجيب محفوظ خد نوبل على مجمل اعماله مش على اولاد حارتنا
ومفيش شك انه مبدع
.....انا بحس ان احنا مش مضظهدين احنا عالم فاضية مش وراها حاجة غير الشكوى
المشكلة اننا فاكرين ان الغرب هما الى وحشين وان الظروف مش هيه.... احنا لازم نعرف ان احنا وحشين فعلا ونسيب اللى يقول يقول .......مثلا الناس اللى بتهيج ديه وتعمل مظاهرات وبتاع طب ساكته ليه على الانظمه المستبدة اللى حاكماها ومطلعا عين امهم من زمان.....ده اى كلام يا ابو واءل عاشان الناس تهيص وتنسى اللى بيحصل فيها

wael said...

ممكن يا مصطفى تبقا الناس بتهيص في اي حاجه بس انا عشان كده بسأل اللي بيزيط عشان ارضاع الكبير راح فين دلوقتي ولا احنا بنزيط في الهيافه بس
الحكايه يا مصطفى اني بس مش فاهم هو ايه الحكمه من التكريم ؟ اهانه يعني والسلام؟
وعلى رأي الواد احمد سامي نص المحللين سفسطائين وكملها انت بقا

Anonymous said...

مساء الخير يا وائل..:)..
جميل المقال بس انا في كذا حاجه عايز اعلق عليها...
اول حاجه هواسمه سلمان رشدي مش رشيدي "ابوه مش بتاع الحلاوه يعني...:):)
تاني حاجه هو مش ايراني ولا اتربى في ايران هو هندي و كل علاقته ب ايران انها اهدرت دمه بفتوى الخميني وده في التمانينات...و كانوا عايزين يقتلوه
تالت حاجه هو خد الجايزه ديهزيما نجيب محفوظ خد نوبل خدها نتيجه لخدماته الادبيه زي ما اتقال و للعلم هو ليه كذا روايه مش ديه بس يعني...خصوصا ان الروايه ديه قديمه من التمانينات...
بالنسبه للروايه مقريتهاش بصراحه بس قريت كده مقال عنها

Anonymous said...
This comment has been removed by a blog administrator.
wael said...

هاني باشا :
اولا شكرا ياباشا للمعلومه انا فعلا مكنتش متأكد من اسمه
ثانيا : سلمان متربي في ايراني ومامشيش من ايران الا بعد ما كتب القصه سنة 1989
بعد ما مشي من ايران سكن في 32 دوله وكان مختفى تماما
مظهرش الا من شهور قليله في مجله المانيه مش فاكر اسمها والله بس كان تصريحه هو عن تخلف الاسلام بسبب بعض الامور الجنسيه وخاض كتير جدا في الجنس في الاسلام وطريقة التفكير فيه المهم يعني انا مش بصدد الدخول في تصريحه
المهم بعد التصريح ده اتكرم عارف ان التكريم كان على اعمال ادبيه كتير بس الفكره في ربط احداث نفس الفكره عند نجيب محفوظ انا عارف ان الجائزه كانت على مجموعه قصصيه مش ولاد حاتنا بس السبب اعتقد ممكن يكون اولاد حارتنا
غير انا على حد علمي المحدود سلمان رشدي مش مبدع فالجائزه بجد ليها هدف صعب اوي يكون تكريمه ده مجرد رايي
بالنسبه لتربيته فاللي رباه واحد اسمه الملا حاجه كده مش فاكرها وده ايرايني وسلمان قضا 16 سنه من عمره في ايران على الرغم من انه مولود في الهند
اي خدمه يا باشمهندس

Anonymous said...

وائل..
لا هو مش متربي في ايران و ده الكلام اللي مكتوب في
msn encarta..:
Rushdie was born in Bombay (now Mumbai), India, on June 19, 1947, less than two months before India became independent of Great Britain. Born to well-to-do Muslim parents, he received an English-language education, first in India and later in England at Rugby School and at the University of Cambridge, where he studied history. From the age of 14, he lived, studied, and worked in England, visiting India and Pakistan, where his family relocated while Rushdie was at Rugby. He became a British citizen at the age of 17.

تاني حاجه دلوقتي و انا بتأكد اكتشفت كمان انه خد جايزه سنة 81 على قصه ليه و رجعت خدت جايزه تاني سنة 93 و الاتنين في بريطانيا على روايه قبل ديه

BaTresYa said...

احنا مش عارفين نوصل صورة لناس مش عايزاه تعرف الحقيقه
عارف ...المظلوم والمضطهد عمره يا يعرف يجيب حقه على المدى القريب لازم يجيبه على المدى البعييد ...
استنى احكيلك على حاجه...
واحدة صاحبتي كانت في لندن مع خالتها وتاهوا بالغلت في حي اليهود ... فوقفوا يسألوا واحد لابس الطقيه اليهودي ..ازاي يطلعوا فقالهم تمشوا كدا كدا وبعدين بحلق كدا لقى الست اللي قاعده جنب السواق اللي هي خالتها محجبه ... الراجل طلع يجري في الشارع من الخوف ... إحنا بعبع بالنسبالهم على فكره


عارف انت نكتة البرص اللي سكر راح قال للفيل انا تمساح

اهم همه كدا مش يقدروا يعملوا حاجه غير التخيل والشتيمه وبس ...وربنا مبيرضاش بالظلم
بس احنا رضينا بيه